تدريب القادة
طرق تدريب مبتكرة تُقلص الفجوة بين المعرفة والعمل، مما يتيح لكم ليس فقط فهم المهارات الجديدة ولكن إتقانها بكفاءة.
لماذا عليك التدرب مع أكاديمية ولفا؟
مهما أتى أحدنا بوصفات ناجحة من أفضل طباخ يعرفه ثم حفظها وقام بكل ما يلزم ليتقنها، فإنَّه لن يتقنها إلا عندما يدخل المطبخ، ولو أنَّه تعلم مباشرة في المطبخ، لكان الأمر أيسر وأسرع كذلك؛ فأفضل عملية لنقل وتشرب مهارة قيادة السيارة هي المباشرة بالقيادة رأساً، إذاً التدريب والتعلم السريع هو المباشرة بالتطبيق والممارسة، ثم تقديم التغذية الراجعة، وبعدها المراجعة، ومن ثم التطبيق والممارسة مرة أخرى. هذا ما يتميز به منهج أكاديمية ولفا؛ إذ أنَّه أنقذ عملية التعليم والتعلم من المنهج التقليدي؛ فقد وظف منهجاً مبتكراً للتعليم؛ ونتيجة لذلك سدت الفجوة بين المعرفة والتطبيق، فبات القادة يغادرون ورشات عمل وبرامج الأكاديمية بعد أن يكونوا قد اكتسبوا معارف ومهارات حقيقية يمكن تطبيقها على الفور في مكان العمل والحياة الواقعية، وغرسها في أتباعهم بطرائق مميزة وسهلة.
تعلُّم الكبار
إنَّ أسلوب أكاديمية ولفا في تدريب القادة يعتمد على نظرية تعلم الكبار؛ إذ إنَّ هذه النظرية والطريقة مختبرة وعملية للغاية؛ إذ ينهي المتعلمون تدريبهم ويغادرون وهم واثقون بقدراتهم وإمكاناتهم التي تساعدهم على دعم أتباعهم مباشرة.
التعلم الاجتماعي
يضمن منهج أكاديمية ولفا "التعلم الاجتماعي"، وهو التكامل الأمثل بين المعارف والمهارات ووضعها في سياقها فوراً.
المرونة
نقدم دوراتنا في أوقات ومواعيد ودول مختلفة على مدار العام، وهذا ما يمكنك من اختيار الأوقات والدول التي تناسبك.
مجتمعي
بمجرد انضمامك إلى برامجنا، فإنَّك ستنضم إلى مجتمع القادة الخريجين في أكاديمية ولفا، والذي تكون فيه الكثير من الأحداث الهامة، وتهدف جميعها إلى تطوير مهاراتك في القيادة، وإضفاء الدقة والالتزام والاحترافية إلى مجال العمل.
معترف به في مجال العمل
تضمن دورات القيادة في أكاديمية ولفا أن يتدرب القادة على الكفاءات الأساسية والاحترافية، وتحقيق المعايير المطلوبة من قبل عملائنا من كبرى الشركات في المنطقة والعالم ككل.
اكتساب المعرفة
المعرفة التأسيسية: هي النظريات والأطر التي تدعم القادة المبتدئين والمحترفين.
المعرفة العملية: هي الأدوات والمهارات التي يحتاج إليها جميع القادة مهما كان مجالهم أو الشريحة التي يستهدفونها؛ إذ نركز بشكل أعمق في كبار المديرين وصناع القرار.
المعرفة الشخصية: هي ممارسة الوعي الذاتي، والحضور الذهني التام في كل الأوقات.